تابعوا أهم أخبارنا عبر تطبيق الوتساب
خاص
أخبار محلية
أمن وقضاء
متفرقات
إقليمي دولي
اقتصاد
منوعات
رياضة
تكنولوجيا
فن
الويب
الترتيب حسب التاريخ
13 Results
الغابون تترقب الخطوة التالية بعد إطاحة بونغو!
بعد يوم من إطاحة المجلس العسكري الجديد للحكومة وتعيين قائد جديد واحتجاز الرئيس علي بونغو الذي حكم البلاد لفترة طويلة في مقر إقامته, تنتظر الغابون الخطوة التالية للمجلس.
أبو الحسن: مستمرّون بالتصويت للنائب ميشال معوّض وسنبحث معه في الخطوة التالية
التعبئة أو التراجع... توقعات بـ "الخطوة التالية" لبوتين في أوكرانيا
قالت بريطانيا، السبت، إن أوكرانيا تواصل عملياتها الهجومية في شمال شرق البلاد في الوقت الذي أقامت فيه القوات الروسية خطا دفاعا بين نهر أوسكيل وبلدة سفاتوف.
مصير حكومة الدبيبة.. جدل بشأن الخطوة التالية ومخاوف من معارك جديدة
بعد تأجيل الانتخابات الليبية التي كانت مقررة في الرابع والعشرين من ديسمبر الجاري، تحوم الشكوك حول مصير الحكومة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والتي قد يكون مصيرها بمثابة الشرارة التي تعيد البلاد إلى مربع الصفر من جديد.
عبدالله: هل ستكون الخطوة التالية تعطيل الانتخابات؟
غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله: "بعد السقوط في المجلس الدستوري، وفشل كافة أنواع المقايضات، هل ستكون الخطوة التالية تعطيل الانتخابات؟ أو سنعمد من جديد لاستخدام الصلاحيات الدستورية لمنع تطبيق الاستحقاقات التي ينص عليها هذا الدستور؟ ننتظر مرسوم دعوة الهيئات الناخبة!"
الغضب السعودي رد مفرط على كلام قرداحي فهل هو لحماية جعجع أم رد على هجوم مأرب؟ / مجلس النواب اليوم أمام غموض المواقف من صيغة الراعي فهل ينطلق مسار المجلس الأعلى؟/ تحقيق الطيونة يتجمد عند تمنع جعجع وغياب الخطوة التالية… ودعوى دياب قد تغير مسار بيطار/
جاء في "البناء":
الانفجار المفاجئ للمواقف السعودية والخليجية التي سقطت على رأس الحكومة بذريعة كلام صادر عن وزير الإعلام جورج قرداحي قبل توليه الوزارة، وعلى رغم توضيحه لالتزامه بالبيان الوزاري لجهة الحرص على أفضل العلاقات بالدول العربية، رأت فيه مصادر سياسية متابعة رداً مفرطاً لا يتناسب مع كلام قرداحي ولا مع ظروفه، ورفض التوضيحات الصادرة عن الحكومة بكل مستوياتها طلباً لاسترضاء الموقف السعودي خصوصاً والخليجي عموماً، يشير إلى أن ثمة قطبة مخفية وراء هذا التصعيد وجدت في قضية قرداحي مدخلاً، وتساءلت المصادر عما إذا كان الابتزاز الذي أشار إليه قرداحي كهدف هو السبب، ضمن سياق تطويع اللبنانيين إلى حد الإخضاع من دون تقديم أي دعم لاقتصادهم المتداعي، أم أن الهدف على صلة بالملاحقة التي بدأها القضاء بحق رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، أم أنها نوع من ربط النزاع حول هجوم مأرب الذي شنه الجيش واللجان الشعبية لحكومة صنعاء، بعدما حقق فجر أمس إنجازات كبيرة بالسيطرة على مديريات جديدة من محافظة مأرب؟
بالتوازي مع قضية قرداحي التي شغلت الحكومة والرأي العام، وسيطرت على وسائل التواصل الاجتماعي في مواجهة بين جبهتين، واحدة كان واضحاً أنها تعزف على الوتر الخليجي وأخرى تخوض معركة عنوانها الدفاع عن السيادة اللبنانية، جاء تمنع رئيس حزب القوات اللبنانية عن المثول أمام مخابرات الجيش اللبناني وفقاً للاستدعاء الصادر عن المحكمة العسكرية، وسط استعراض شعبي وإعلامي دون مستوى التقديرات للحشود التي اقتصرت على المئات على رغم اللجوء إلى مختلف المناطق التي تمتلك فيها القوات حضوراً شعبياً، ما أشار إلى الارتباك الذي سببه رفض المثول أمام القضاء بعد شهور من التعبئة في قضية دعم القاضي طارق بيطار عنوانها دعوة الجميع للمثول أمام القضاء بلا شروط، فيما كان المسار القضائي لبيطار يشهد تطوراً جديداً تمثل بكف يده عن ملف ملاحقة رئيس الحكومة السابق حسان دياب مع تقديمه دعوى مخاصمة الدولة حول ملاحقته من قبل بيطار أمام الهيئة العامة لمحكمة التمييز، بانتظار أن تنظر الهيئة في أصل الطلب، وقالت مصادر قضائية إن الهيئة العامة لمحكمة التمييز التي يترأسها رئيس مجلس القضاء الأعلى الذي سيترأس المجلس العدلي في قضية المرفأ عند انعقاده بعد إنجاز القرار الاتهامي، ربما تجد فرصة في دعوى دياب لكف يد بيطار عن ملف دياب استنادا إلى التنازع في الصلاحيات مع المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء، بالتالي تفتح الباب للمسار الذي ينهي النزاع حول المسار القضائي لبيطار، باعتبار ما سيسري على دياب يسري على الوزراء الملاحقين، مما يتوجب استرداد المذكرات الصادرة بحقهم، واقتصار بيطار على من لا تقع مسؤولية ملاحقتهم على عاتق محاكم خاصة كالمجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء أسوة بما هو حاصل بالنسبة للقضاة المعنيين بقضية انفجار المرفأ، لتبقى قضية الطيونة أمام المحكمة العسكرية التي تؤكد مصادر ثنائي حركة أمل وحزب الله أنها تواصل متابعتها، ولن تقبل أي مساومة عليها في ضوء تمنع جعجع عن الحضور وغياب أي موقف قضائي، في ظل تسريبات قواتية عن قرار مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية بقفل التحقيق.
الأسد وعبد اللهيان يؤكدان التحالف الاستراتيجي… وسفينة المقاومة تدخل المتوسط فورين بوليسي: الانسحاب الأميركي من سورية هو الخطوة التالية بعد أفغانستان القطب المخفية تمنع تشكيل الحكومة… ومغدوشة وعنقون تتجاوزان القطوع
كتبت صحيفة "البناء":
القمة كانت في بغداد والعين دائماً على سورية، فمع نهاية الخطابات الإنشائية والصور التذكارية، وصل وزير الخارجية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان إلى دمشق، وبعد لقائه بالرئيس السوري الدكتور بشار الأسد، ووزير الخارجية السورية الدكتور فيصل المقداد، أكدت المواقف السورية والإيرانية على أن التحالف بين البلدين هو الذي صنع الإنتصار على الإرهاب في المنطقة، وأنّ واشنطن ومن يدور في فلكها نشروا ثقافة التطرف والتعصّب والتكفير وموّلوا الجماعات الإرهابية، فيما هم يتحدثون عن محاربتها، وأكدت المواقف على مواصلة التعاون الإستراتيجي بين البلدين، تحت عنوان التمسك بسيادة دول المنطقة ورفض الإحتلال والتدخلات الأجنبية، فيما كانت مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تتحدث عن توجه إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لفتح ملف الانسحاب الأميركي من سورية كخطوة لاحقة للانسحاب الأميركي من أفغانستان.
ميقاتي "يلعب في الوقت الضائع"... والنتيجة "تعادل سلبي"! دياب "مطلوب"... والخطوة التالية "مذكرة توقيف"!
كتبت صحيفة "نداء الوطن":
"اسم الشخص المطلوب إحضاره: السيد حسان بهاء الدين دياب،
مهنته: رئيس الحكومة اللبنانية،
محل إقامته: السراي الحكومي،
صفته بالدعوى: مدعى عليه،
الموعد الذي يجب إحضاره فيه: الاثنين 20/9/2021.
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
تحميل تطبيق الـ"سياسة"
تواصل إجتماعي
الـ"سياسة"
Contact us on [email protected] | +96176111721Copyright 2023 © - Elsiyasa